وبمجرد ان لامس الشاب طيزه مع الزب حتى شعر بمتعة كبيرة و بدا يندفع بفتحة الشرج الى الزب الذي انتصب و صار صلبا جدا الى ان ادخله في طيزه و بدا يتمحن معه في لواط رائع و ظل الشاب يتناك من خلف الستار دون ان يعرف حتى من هو ذلك الرجل الذي كان ينيكه الى ان قذف الزب المني بغزارة على طيز الشاب الممحون السالب و افرغ شهوته عليها بينما ارتاح الشاب من شهوته ايضا و شبع من الزب
ياديني أمي على الطيز الجامدة والكلام الفاجر قحبة تتناك من طيزها وتقوله نيكني آه من الزب دخله جوه
النيك الشرجي لأول مرة الفتاة البيضاء ترتعش من المتعة مع الزب الأسود الكبير في طيزها
تحب نيك الطيز و تلقي الزب في مؤخرتها الكبيرة و فتحتها الجميلة و حبيبها ابو زب